المعايطة: الانتخابات المقبلة ستكون بمثابة "تمرين بالذخيرة الحية" للأحزاب
أمانة عمان تعلن حالة الطوارئ
المرصد العمالي: إصابة عمل كل (30) دقيقة في جميع القطاعات
دهس طفل وإصابة إثنين إثر تدهور مركبة في حي التركمان غرب مدينة إربد
الشواربة: 15 أيار موعد بدء التشغيل التجريبي للباص سريع التردد عمان الزرقاء
كتب : عمر الزيود
المتتبع لوسائل التواصل الاجتماعي يجد بأن هنالك محاولات من مراكز قوى للتاثير على مسؤولين الدولة الاردنية للانسياق وراء رغباتهم بتعطيل الجامعات والمدارس الذي مرده في النهاية إلى العبث في تعطيل مليون ونصف المليون موظف حكومي عدا عن تسريح الالاف من موظفي القطاع الخاص من قبل شركاتهم لعدم قدرتهم إلى دفع مستحاقات موظفيهم. ونحن لا نتحدث في هذا المقام عن اصحاب النوايا الطيبة فيما يخص التعطيل بل نتحدث عن من يقف وراء هذه المطالبات لإثارة الفوضى
هذا القوى هي نفسها التي عبثت في الأردن ابان ما يسمى في الربيع العربي الذي اتى على الاخضر واليابس في الدول العربية.
هل تتنبه الدولة وتضع حد للعابث والفاسد الذي يحلق في الفضاء الالكتروني لتدمير مؤسسات الدولة.
أن هذه الفوضى التي تعيش في داخلنا هي نفسها التي عاشت داخل قلوب الأردنيين ولو لا وعي وثقافة المواطن لتهات الدولة التي تحتفل في عام 2021 بعمرها المائة.
وللحديث بقية
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة الهاشمية الإخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة الهاشمية الإخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
هذا ما فعله وزراء الخارجية العرب في "سداسي الرياض"
سمير الرفاعي يضرب من جديد ويكتب .. الأردن وقد اختار طريقه
مظاهرة بالآلاف تنادي بوقف الحرب على غزة في لندن
وزير الزراعة يؤكد أهمية انعقاد المؤتمر الوزاري التعاوني لدول آسيا بالاردن
252.8 مليون دولار أرباح مجموعة البنك العربي للربع الأول من العام 2024 وبنسبة نمو 17%
كيف نتعامل مع الضغوطات النفسية التي تظهر في فترة الامتحانات؟