المعايطة: الانتخابات المقبلة ستكون بمثابة "تمرين بالذخيرة الحية" للأحزاب
أمانة عمان تعلن حالة الطوارئ
المرصد العمالي: إصابة عمل كل (30) دقيقة في جميع القطاعات
دهس طفل وإصابة إثنين إثر تدهور مركبة في حي التركمان غرب مدينة إربد
الشواربة: 15 أيار موعد بدء التشغيل التجريبي للباص سريع التردد عمان الزرقاء
ذكرت قناة 13 العبرية، الاثنين، أن القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي وبحضور الملك عبدالله الثاني بن الحسين الذي كان يرتدي الزي العسكري، أجرت تدريبات عسكرية واسعة مؤخرا لصد أي هجوم محتمل من الجهة الغربية للحدود الأردنية الفلسطينية في إشارة لقوات الاحتلال .
وبحسب القناة العبرية ، فإنه وبالرغم من أن الحديث في الأردن جرى عن أن تلك التدريبات تهدف للتصدي لـ "غزو أجنبي" دون تحديد تل أبيب ، إلا أن بعض الدلائل بحسب الصحيفة تشير إلى أن الهدف منها التصدي لأي هجوم من قبل تل أبيب وهي الجهة الغربية للأردن .
ووفقًا للقناة، فإنه تم خلال التدريبات عرض خريطة أمام الملك للحدود مع فلسطين المحتلة ومنطقة البحر الميت، ومنطقة غور الأردن.
وحملت التدريبات اسم "سيوف الكرامة" ارتباطًا بعملية الكرامة التي وقعت عام 1968 التي حاولت فيها تل أبيب احتلال أجزاء من الأردن وهاجمت مواقع تابعة للجيش العربي وانتهت بانتصار الأردن وهزيمة جيش الاحتلال .
واعتبرت القناة، أن تلك التدريبات تحمل رسائل سياسية واضحة إلى تل ابيب في ظل الأزمة السياسية المتعمقة الأردن والاحتلال.
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة الهاشمية الإخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة الهاشمية الإخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
هذا ما فعله وزراء الخارجية العرب في "سداسي الرياض"
سمير الرفاعي يضرب من جديد ويكتب .. الأردن وقد اختار طريقه
مظاهرة بالآلاف تنادي بوقف الحرب على غزة في لندن
وزير الزراعة يؤكد أهمية انعقاد المؤتمر الوزاري التعاوني لدول آسيا بالاردن
252.8 مليون دولار أرباح مجموعة البنك العربي للربع الأول من العام 2024 وبنسبة نمو 17%
كيف نتعامل مع الضغوطات النفسية التي تظهر في فترة الامتحانات؟