-

اخبار محلية

تاريخ النشر - 09-11-2020 09:43 AM     عدد المشاهدات 347    | عدد التعليقات 0

فعاليات نسائية وشبابية تؤكد أهمية المشاركة والتصويت في الانتخابات (لمن يستحق)

الهاشمية نيوز - واصلت فاعليات شعبية وشبابية وحزبية ونقابية وأكاديمية تاكيدها أهمية المشاركة بالانتخابات النيابية المقبلة، بهدف افراز مجلس نواب قادر على تحمل مسؤولياته خاصة في مثل هذه الظروف الصحية والاقتصادية الصعبة التي يمر بها الوطن.
واكدت فاعليات نسائية على أهمية مشاركة المراة في الاقتراع للانتخابات النيابية التي ستجري غدا الثلاثاء لاختيار المجلس التاسع عشر من اجل تغيير حقيقي مؤثر في المشاهد السياسية والاجتماعية والاقتصادية خدمة للوطن والمواطن .
ودعت إلى أهمية بناء قواعد متينة الأساس للوصول إلى حكومات برلمانية تعزز مسيرة الإصلاح السياسي وتتصدى للتحديات الوطنية تبدأ بالخروج بمجلس نيابي قوي يلبي رغبة الشباب وفق منهجية واضحة المعالم عبر مشاركات واسعة في انتخاب من يستحق خلال العملية الانتخابية الأسبوع المقبل .
وأكدت أن المرحلة والظروف، التي يعيشها الأردن، تتطلب مشاركة الجميع بالتنمية السياسية لتسريع عملية التحول الديمقراطي وتحقيق التنمية المستدامة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وتعميق التشاركية بصنع القرار من خلال تفعيل دور الشباب والمرأة ومنحهم مساحة واسعة بالتمثيل بالمؤسسات المنتخبة.
عجلون
اكدت فاعليات نسائية في محافظة عجلون على أهمية المشاركة في الانتخابات النيابية القادمة التي ستجري غدا الثلاثاء لاختيار المجلس التاسع عشر من اجل تغيير حقيقي مؤثر في المشاهد السياسية والاجتماعية والاقتصادية خدمة للوطن والمواطن .
واعتبرت صفاء القضاة أن القطاع النسائي والذي يشكل نسبة أكثر من الرجال في المشهد الانتخابي يقع على عاتقه مسؤولية كبيرة في هذا الجانب لاختيار من هو كفؤ وقادر على حمل المسؤولية وهم الوطن، داعية إلى اختيار القادرين على التغيير بعيدا عن اي اعتبارات وصولا الى مجلس نيابي قوي يكون رافعة من روافع النهضة والإصلاح الشامل بنواب قادرين على الرقابة والتشريع .
وقالت صفاء الخرابشه اننا أمام استحقاق دستوري ومسؤولية وواجب وطني، ما يتطلب منا كقطاع نسائي ان نقوم بالمشاركة بالانتخابات بقوة وفاعلية كمواطنين يحق لنا الترشح والانتخاب لاختيار أعضاء لمجلس النواب من هم اهل لحمل المسؤولية والوقوف إلى جانب الوطن للارتقاء به وخدمة المواطنين وفق ما تمليه المصلحة العامة .
وأكدت رئيس بلدية الوهادنة سابقا ايمان فطيمات أن القطاع النسائي يشكل العمود الفقري للمجتمع الأردني وهن الأمهات والاخوات وفارسات الوطن حيث يعول على هذا القطاع الكثير في المشاركة في الانتخابات بفاعلية وفي حسن اختيار النائب القادر على الرقابة والتشريع وخدمة الوطن داعية أن يكون الاختيار واع ومدروس بعيدا عن الفزعة .
وقالت سميره بني سلمان أننا ندرك اهمية وجود مجلس نواب قوي قادر على مواجهة التحديات التي تجابه الوطن وأبرزها وباء كورونا، لافتة إلى أن القطاع النسائي الذي يشكل النسبة الأعلى بعدد الأصوات 52 % من عدد الناخبين والناخبات ما يرتب عليه حسن الاختيار بصورة واقعية تلبي طموح الوطن والمواطن .
واشارت عضو مجلس المحافظة غاده عناب الى اننا ندرك أهمية وجود نواب اكفاء قادرين على حمل الأمانة وممارسة دورهم الرقابي والتشريعي بعيدا عن المصالح الضيقة .
وأضافت هنا يأتي دورنا كقطاع نسائي كناخبين اولا في أحداث التغيير المطلوب من حيث المشاركة الواسعة في الانتخابات وحسن الاختيار، وعلى المرأة أن تكون القدوة في تغيير النمط السائد في مجتمعنا في الاختيار على اساس العشيرة أو المنطقة مؤكدة اهمية المشاركة وحسن الاختيار الذي يفضي إلى وجود مجلس نواب قوي فاعل على الساحة الوطنية .
وقالت التربوية فريال الصمادي علينا كقطاع نسائي واجب ومسؤولية وطنية في المشاركة الواسعة في الانتخابات وأن يكون هذا القطاع هو المحرك لكافة شرائح المجتمع في المشاركة مؤكدة أهمية اختيار النائب القادر على التميثل الحقيقي للوطن والمنطقة نائب فاعل ومتفاعل مع قضايا الوطن وتحدياته وتكون له بصمات في الرقابة والتشريع ومحاربة الفساد .
ولفتت رئيس مجلس التطوير التربوي ايمان المومني إلى أنه سيكون للقطاع النسائى دور حاسم في الانتخابات التي ستجري الثلاثاء حيث تشكل المرأة النسبة الأعلى وهذه ميزة تجعلها اكثر حضورا في المشهد الانتخابي مؤكدا أهمية الاختيار الواعي للنائب الذي سيمثل المحافظة بحيث يكون ذا كفاءة ومقدرة على خدمة الوطن اولا واخيرا والوقوف في صف المواطن لمحاربة الفساد والمحسوبية فالمرأة قادرة على أن تحدث الفرق في هذه الانتخابات .
كما أكد عدد من ممثلي القطاعات التجارية وأصحاب منشآت في محافظة عجلون أهمية المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة باعتبارها حقا دستوريا وواجبا وطنيا على كل أردني وأردنية وممارسته بروح وطنية وحرص على مسيرتنا الديموقراطية.
وأشاروا أن المشاركة في الانتخابات تعزز مسيرة الاصلاح السياسي التي ينتهجها الأردن ترجمة لرؤى وتطلعات جلالة الملك عبدالله الثاني لأن الأردن يسير بخطى ثابتة نحو الاصلاح الشامل، الذي أحد ركائزه توسيع المشاركة الشعبية في تحمل المسؤولية الوطنية.
وقال نائب رئيس غرفة تجارة عجلون، محمد حمد البعول، إن الواجب الوطني في ظل الظروف الراهنة يتطلب من الجميع استخدام حقهم الدستورية بالمشاركة الفاعلة في الانتخابات النيابية المقبلة، والمبادرة للتسجيل والحصول على البطاقة الانتخابية تمهيداً لاختيار نواب المجلس النيابي المقبل، الذي ستقع على كاهله مسؤوليات وطنية متمثلة في إصدار التشريعات والقوانين التي ستخرج الأردنيين من أزماتهم الاقتصادية والاجتماعية وصولاً إلى استمرار الاستقرار السياسي الذي تتمتع به الدولة الأردنية.
وأشار صاحب أحد محلات الألبسة، محمد الجلابنة، أنه يقع على عاتق الجميع مسؤولية وطنية للمشاركة في الحياة السياسية ومسيرة الإصلاح الشامل التي يقودها جلالة الملك عبد الله الثاني وفي صلبها المشاركة في الانتخابات النيابية باعتبارها تلبية للاستحقاقات الوطنية.
وبين التاجر أحمد فريحات أن المشاركة الفاعلة والواعية في الانتخابات النيابية المقبلة من شأنها إفراز مجلس نيابي قادر على تحمل مسؤولياته وواجباته تجاه القضايا الداخلية والخارجية ومواجهة متطلبات المرحلة المقبلة.
ودعا التاجر، محمد العنانزة، أبناء المجتمع لقول كلمتهم بفرز مجلس نواب قادر على مواجهة المرحلة كونه على عاتقهم دور بارز في إنجاح العملية الانتخابية، مشيرا الى أنه بوعي المواطن والتزامه نستطيع أن نخرج يوم الاقتراع بأبهى حلة من الالتزام وسلاسة إجراء العملية الانتخابية.
الزرقاء
أكدت فعاليات نسائية في محافظة الزرقاء على أهمية تعزيز مشاركة المراة في الانتخابات النيابية المقبلة إيمانا بدورها الكبير في بناء المجتمع ورسم معالم الحياة المختلفة على كافة الاصعدة.
وفي سابقة أولى من نوعها في محافظة الزرقاء، يتنافس 35 سيدة للوصول إلى قبة البرلمان وذلك عبر صناديق الإقتراع في موعد إجراء الاقتراع النيابي الذي أعلنت عنه الهيئة المستقلة للانتخابات، يوم غد الثلاثاء .
ومن السيدات المتنافسات على الكوتا النسائية 3 نواب سابقين، هن النائب السابق لثلاث دورات حياة المسيمي، النائب السابق لدوتين اثنتين ردينة العطي، النائب السابق لدوره واحده فقط ريم القاسم.
ويعتبر الترشح النسائي في الانتخابات البرلمانية لعام 2020 الأوسع الأكثر من حيث عدد المترشحات الذي وصل فيه العدد إلى 35 سيده مقابل 5 مرشحات في الانتخابات السابقة على مستوى المحافظة.
ومحافظة الزرقاء تتكون من دائرتين انتخابيتين، في الدائرة الأولى 6 مقاعد للعرب المسلمين بالاضافة إلى مقاعد الكوتا عن المقعد الشيشاني والمسيحي وفيها 512 الف ناخب وناخبه، أما الدائرة الثانية وخصصلها 4 مقاعد للعرب المسلمين وعدد الناخبين فيها 154 الف ناخب وناخبة.
وأكدت حربة أبو سعدة أهمية مساهمة المرأة ودورها الريادي في رسم السياسات الحكومية وأشغالها للمراكز القيادية العامة وكذلك مشاركتها في الحياة الديمقراطية وممارستها لحقوقها وواجباتها.
مؤكدة ضرورة التمكين السياسي للمراة وتعزيز مشاركتها بالانتخابات النيابية المقبلة والعمل على إتاحة فرص أفضل لصولها بشكل تدريجي في جميع مواقع رسم السياسات واتخاذ القرارات في مختلف السلطات والقطاعات والهيئات المنتخبة والمعيّنة .
فيما أشارت مرفت دراغمة إلى أهمية مشاركة المرأة في الحياة السياسية ورفع الوعي لديها في مجال تعزيز المعرفة القانونية فيما يتعلق بقانون الانتخاب والكوتا من اجل إتاحة فرص أفضل لوصول المرأة بشكل تدريجي في جميع مواقع رسم السياسات واتخاذ القرارات.
ودعت ديما الخريشا سيدات المجتمع المحلي الزرقاوي إلى توحيد طاقات النساء من أجل حث المرأة في المشاركة السياسية ودعم المرشحات للوصول الى مواقع صنع القرار والبرلمان بشكل خاص وتعزيز مشاركة المراة وتشجيعها لتكون أداة فاعلة خصوصا في ظل تشجيع القيادة الهاشمية لمشاركة المرأة وافساح المجال لديها في المشاركة السياسية والمدنية إلى جانب دعمها لمؤسسات المجتمع المدني النسائية التي توفر الظروف الملائمة لتدريب وتمكين وتأهيل المرأة من أجل انخراطها في العمل العام .
وشددت مريم منصور الى اهمية تحفيز المرأة نحو مزيد من المشاركة السياسية والاجتماعية والاقتصادية في المجتمع الأردني من خلال توجيهها للفرص التي يمنحها قانون الانتخاب، مبينة أن الظروف الاجتماعية والتاريخية قبل عقود اضعفت دور المرأة الأردنية وأن هذا الضعف تم علاجه من خلال جملة من الاجراءات والتشريعات من بينها قانون الكوتا النسائية.
معان
أطلقت ناشطات في معان، مبادرة توعوية حول تشجيع النساء للمشاركة في الانتخابات البرلمانية المقبلة وتعميق الوعي للوقاية من فيروس كورونا.
وقالت منسقة المبادرة سحر النعيمات، إن المبادرة تهدف إلى تعزيز مشاركة النساء في الانتخابات البرلمانية وتحفيزهن نحو دعم المرأة للوصول إلى قبة البرلمان، إلى جانب رفع الوعي بأهمية الالتزام بالإجراءات الوقائية لتجنب الإصابة بفيروس كورونا خصوصا يوم الاقتراع.
وأضافت، أن المبادرة التي جاءت بعنوان «شاركنا بصوتك» تتناول عدة محاور أبرزها رفع الوعي بأهمية المشاركة الانتخابية والتشبيك مع القياديات المجتمعية لإيجاد حراك نسائي يعمل على توجيه النساء نحو اختيار الأمثل تحت قبة البرلمان، وآليات التواصل مع الهيئة المستقلة للانتخاب والجهات المعنية للاطلاع على الوسائل والخدمات التي تسهل وصول كبار السن إلى مراكز الاقتراع وتسهيل عملية الاقتراع.
واستهدفت المبادرة النساء اللاتي يحق لهن المشاركة في الانتخابات ومن مختلف مناطق محافظة عبر تقنيات التواصل عن بعد.
وكان أطلق عدد من أبناء مدينة معان ميادره مميزه بعنوان مبادرون تهدف إلى تشجيع الشباب للمشاركة في الانتخابات النيابية ونبذ العادات والتقاليد السيئة التي تظهر في فترة الانتخابات أو بعدها والعمل على احترام رأي الآخرين والتصويت للشخص الأفضل.
وقال رئيس المبادرة وزير الثقافة الأسبق الدكتور بركات عوجان أن الهدف من المبادرة والتي أطلق عليها مبادرون وضمت نخبه من أبناء معان تأتي ترجمه لرؤى جلالة عبد االله الثاني في إنجاح العرس الديمقراطي ودعوة جميع فئات المجتمع بالمشاركة الفعاله وخاصة الشباب لبنة المجتمع إنجاح العملية الإنتخابية وأختيار من يمثلهم ودحض كل فكرة سلبية أو تصرف غير مقبول في أثناء العملية الإنتخابية سواء كانت في فتره الدعاية أو يوم الاقتراع أو عند إظهار النتائج. وأكد ان فريق المبادرة على مسافة واحدة مع جميع مرشحين أبناء معان لإنجاح العرس الديمقراطي في وطن أبي الحسين الذي يعد أنموذجا يقتدى به بين الدول من حيث الديمقراطية والأمن والآمان.
والتقى أعضاء المبادرة بكافة المرشحين من أبناء مدينة معان والذين عبروا عن سعادتهم بهذه المبادرة والأهداف النبيلة التي تسعى إلى تحقيقها بتشجيع أبناء مدينة معان على التصويت والمشاركة في العرس الديمقراطي ونبذ كافة العادات والتصرفات السلبية التي قد تنتج أثناء فترة الانتخابات أو بعدها.
الطفيلة
أكدت فعاليات نسوية في محافظة على أهمية رفع نسبة مشاركة المرأة في الانتخابات النيابية يوم غد الثلاثاء وتحفيزها للوصول إلى قبة البرلمان سواء من خلال المنافسة أو من خلال نظام الكوتا.
كما دعت الفعاليات إلى أهمية دعم جميع الجهود التي تحفز السيدات وتسهم في رفع مشاركتهن السياسية وخاصةً في هذه الفترة التي تسبق الانتخابات النيابية المقبلة 2020 بغية إيجاد مجلس نواب كفؤ واختيار نواب يساهمون في وضع القوانين والتشريعات المناسبة عدا عن دورهم في الرقابة على عمل الحكومة .
وأشارت رئيسة جمعية زين الشرف الخيرية يسرى الشبيلات إلى تجربة المرأة في الانتخابات الماضية التي حققت فيها السيدات نقلة نوعية في الترشح والانتخاب، داعية إلى تعزيز هذه التجربة من خلال تنفيذ خطط وبرامج من شأنها النهوض بدور المرأة وتفعيل مشاركتها في العمل السياسي والبرلماني .
كما أكدت رئيسة جمعية سيدات الطفيلة الخيرية الدكتورة حنان الخريسات دور المرأة في المشاركة الفاعلة في الحياة السياسية ودورها في الحياة الديمقراطية والترشح والانتخاب، مؤكدة ضرورة رفع كفاءتها وجاهزيتها من جميع النواحي العامة خاصة في مرحلة الانتخابات النيابية، بغية إفراز نواب من القطاع النسائي يكون لديهن المقدرة والكفاءة للنهوض بمستويات المرأة والمساهمة في حل المشاكل التي تعترض مسيرتها في الحياة السياسية من خلال سن التشريعات والقوانين التي تصب في الصالح العام .
وبينت رئيسة جمعية عراقة السياحية فاطمة أبو محفوظ أن للمرأة دورا بارزا في نجاح العملية الانتخابية فيما يتطلب من النساء تعزيز حضورهن في الحياة السياسية ودعم النساء المترشحات ورفع نسبهن في مجلس النواب المقبل، من أجل دعم مسيرة المرأة والمساهمة في الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.






تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أضـف تعلـيق

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة الهاشمية الإخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة الهاشمية الإخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :