قام الملك عبدالله الثاني بزيارة مفاجئة إلى منطقة وادي عربة، التي شهدت توقيع معاهدة السلام بين الأردن وإسرائيل في العام 1994، وذلك قبل ساعات من إعلان إدارة ترامب لتفاصيل "صفقة القرن".
وتزامنت زيارة الملك عبدالله الثاني، مع تعزيز الجيش الإسرائيلي، قواته العسكرية على الحدود مع الأردن تحسبا لتصعيد محتمل على خلفية إعلان "الصفقة".
ويشكل وادي عربة جزءا من وادي الصدع العظيم الذي يقع بين البحر الميت شمالا وخليج العقبة جنوبا بين الأردن وفلسطين.
وتم توقيع اتفاقية وادي عربة بين الأردن وإسرائيل في 26 أكتوبر عام 1994.
زار جلالة الملك عبدالله الثاني، الثلاثاء، عائلتين في منطقة رحمة والتي تقع ضمن قضاء وادي عربة حنوبي الأردن بمتابعة احتياجاتهم.
وأطلع الملك على واقع العائلتين وأوعز للجهات المعنية بمتابعة احتياجاتهم.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي إن سيدنا بيتين لأرملتين من قرايبنا في وادي عربة، منطقة رحمة، وأمر بتحسين ظروفهم المعيشية.
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة الهاشمية الإخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة الهاشمية الإخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
إيران لن ترد .. الرسالة وصلت لإسرائيل بطرق متعددة
الحكومة تطمئن الأردنيين: لا يوجد ما يستدعي القلق
لمن تبني مصر مدينة رفح الجديدة؟
شركات الطيران تغير مسار رحلاتها بعد هجوم إسرائيل على إيران
تأجيل اجتماع الهيئة العامة لنقابة الصحفيين لعدم اكتمال النصاب
مصادر إسرائيلية: لن نعلن مسؤوليتنا عن الهجوم على إيران